استخدم البدو الجِمال في القدم لنقل البضائع والناس عبر الصحراء وفي أنحاء البلاد. وأصبح امتلاك الجِمال اليوم من مظاهر الثراء الاجتماعي، حيث يعمل العديد من العُمانيين على تنشئة جِمالهم للمشاركة في السباقات ومسابقات الجَمال (مزاينة الإبل).
ويمكن للزوار التمتع بلمحات من الحياة البدوية التقليدية عن طريق المشاركة في رحلة صحراوية في رمال الشرقية والربع الخالي. فلا شيء يفوق جمال منظر الغروب وأنت على ظهر الجمل. ويختص عدد من منظمي الرحلات المحليين بتنظيم مثل هذه الرحلات.